تم تقديم الدعم لملتقي الإعلام المرئي الهادف من خلال من خلال شركات إعلام رائدة مثل الجزيرة، والريان، والشرق، والتي تعتبر منصة مهمة لتطوير الإعلام في دولة قطر، ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
ووفقًا لآخر الأبحاث، من المتوقع أن ينمو البث الديناميكي، وقطاع الإعلام الرقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا سنويًا بنسبة 7% خلال الفترة من 2016-2019. ويتم تدعيم هذا النمو بشكل جزئي من خلال المحتوي العربي المحلي المتميز. ومن خلال القمر الصناعي الأول لدولة قطر – سهيل-1 الذي يعمل حاليًا، وسهيل-2 المزمع تشغيله في عام 2016 – قد قدمت سهيل سات الدعم للنمو والتوسع المستمرين لمنظمات وسائل الإعلام.
وتوفر نقطة البث الساخنة 25.5/26 إي الخاصة بالشركة محتوي متميز، واستقلالية في الاتصالات، وجودة في الخدمات، واختراق للسوق.
وقد علق على الكواري – الرئيس والرئيس التنفيذي لسهيل سات – قائلًا: "يسعدنا المشاركة في ملتقي الإعلام المرئي الهادف المنعقد هنا في الدوحة، حيث يعتبر برنامج القمر الصناعي سهيل سات عاملًا أساسيًا من عوامل توسعة قطاع وسائل الإعلام والاتصالات كجزء من رؤية الدولة لعام 2030.
والجدير بالذكر أن رعايتنا الماسية لهذا الحدث المرموق تثبت أيضًا مدى التزامنا بأن نكون رواد في العالم، ومشغلي أقمار صناعية على مستوي عالمي، ومركزًا للتميز في المنطقة".